مقتل الشاب محمد ابو جاسر من قرية السيلة الحارثية واصابة خمسة آخرين جراء شجار
لا حول ولا قوه الا بالله عن جد الناس انجنت وصار دم المسلم على المسلم رخيص ولو لهون وصلنا من قلة الدين ومخافة الله الله يهدي النفوس
القصة قديمة بلشت على أيام الفهد الأسود و الإعتقالات الظالمة و إعدامات الجملة بتهم الجوسسة إلي من كل ١٠٠ حالة ظهرت براءة ٩٩ ، المهم بهديك الأيام شخص من عائلة جرادات قتل شخص من عائلة أبو جاسر و إتهمه بالجوسسة ،،، قيل بعد فترة إنه الزلمة طلع بريء و بنفس الفترة الشخص إلي قتل كان مطلوب و مسكوه اليهود و إنحكم حوالي ٢٠ سنة و بعد ما طلع إنمنع يدخل بلدة السيلة عشان قصة الدم إلا إنه أصر إنه يعيش فيها و صار إستفزازات إنقتل فيها على إيد الابن الوحيد للقتيل أبو جاسر ، و صارت قصة طويلة عريضة نزح فيها بعض أفراد عائلة أبو جاسر و إنه القصة خلصت و دم القاتل مقابل دم القتيل الأول ، بس كان فيه ناس مرضيتش تسكت من دار جرادات و مقتنعوش إنه القاتل بالمقتول و ضلوا دايرين ورا دار أبو جاسر لحد ما لقيوا واحد من النازحين من دار أبو جاسر بالقدس و طلعوله ثلات من دار الجرادات عشان يقتلوه رغم إنه مدخلوش و كل طلعته من البلد ظلم و عشان حكم الجاهلية إلي فرضوه عليه ( إنه قرابة القاتل ) المهم بعد ما وصلوا على القدس ( العيزرية بالتحديد ) طخوا عليه بس مصابوهوش و أهل العيزرية لما شافوا الطخ فكروهم جماعة الخاوات بهديك الفترة قبل حوالي تلات سنين ، قاموا طخوا عليهم و إنقتل منهم واحد ( جرادات ) ،،، بعد فترة شخص متشيخ من دار أبو جاسر طبعا مدخلوش بالمشكلة راح مع عيلته يزور إخته بالسيلة فـ شافوا واحد من الجردات و بلغ عنه و دار جرادات كمنوله و أول ما وصلهم خزقوا السيارة عليه و على عيلته فإنقتل و إتصاوبه ولاده الصغار ، فرجعت كل أفراد دار أبو جاسر للسيلة بحكم إنه الثار خلص بمقتل أحد أفرادهم ...
اليوم كان فيه عرس لشب من دار طحاينة و بقعدة الشباب أجى واحد من الجرادات و شاف واحد من دار أبو جاسر و صار تسميع حكي و هيك فعلقت بينهم قام راح و رجع و صار يطخ بشكل عشوائي على أي شخص من دار أبو جاسر ( عالإسم يعني ) و بعدها حدا طخ عليه من كتر ما طخ على الناس و هرب .
و هآي كووول القصة من أولها لآخرها .
تعليقات
إرسال تعليق