الامن الاسرائيلي : "احتمال التصعيد مع غزة أكبر من احتمال التهدئة"
حيث اقر وحدد المستوي السياسي 3 اتفاقيات ومن أولي تلك المباديء" اعادة الاعمار كاملا وفتح المعابر بشكل كامل "
وفي المقابل من اجل الاعمار وفتح المعابر هي اعادة الجنود الاسرائيلين وتصر اذاعة الجيش ان جنوده قد قتلوا في حين حركة حماس لم توضح اي شيء .
والنقطة الثانية هو مرور المساعدات الدولية بما فيها المنحة القطرية عبر السلطة الفلسطينية وباشراف رقابي دولي للتاكد من وصول المساعدات .
ووضحت المصادر الاأمنية الإسرائيلية للصحيفة من التقارير التي أشارت إلى تقدّم في صفقة تبادل الأسرى، بوساطة مصريّة، خلال الأسبوعين الأخيرين. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها "توجد تصريحات، تسريبات مُوجّهة
ووفود مختلفة، لكن الصحيح أنّه لا يوجد تقدّم في هذه المرحلة. الفجوات لا تزال كبيرة، واحتمالات التقدّم منخفضة جدًا".
وزعم ليف رام أن إسرائيل "مصمّمة على ما يبدو" لإغلاق ملف الأسرى كشرط مسبق للتهدئة في غزة، قبل أن يستدرك "من يتوقع نتائج سريعة من المحتمل أن يُحبط، ليس مستبعدًا أن تتطوّر جولات قتالية أخرى في الفترة
القريبة المقبلة". وتابع "في هذه اللحظة، تعتقد الأجهزة الأمنية أن هذا الخيار هو الأكثر احتمالا".
ويتجّه وفد أمني مصري، الأسبوع المقبل، إلى العاصمة المصرية، القاهرة، لبحث صفقة لتبادل الأسرى، بحسب ما ذكرت هيئة البث الرسمية ("كان 11").
وتابعت القناة أن إسرائيل قدمت لـ"حماس"، قبل شهر ونصف، قائمة بأسماء أسرى قالت إنها على استعداد للإفراج عنهم، كجزء من الصفقة.
وذكرت القناة أن عدد الأسماء التي أدرجت في القائمة المقترحة إسرائيليا "أكثر من عشرات، وأقلّ من مئات".
تعليقات
إرسال تعليق