بيان هام عن عائلة مطرية .
. ابن عدنان الضميري بلطجي وتغريدة عدنان لم تحمل اي مصداقية - بيان صحافي
بخصوص ما حدث يوم أمس من اعتداء سافر على أفراد من عائلة مطرية من قبل البلطجي سعد عدنان الضميري بسطوة أبيه ورتبته العسكرية نوضح ما يلي:
أولا- لقد قام البلطجي بإشهار مسدسه والتهديد به عدة مرات لعدد من المارة في الشارع المؤدي إلى منطقة شيبان والتي تعتبر المتنفس الوحيد لسكان المنطقة.
ثانيا- لقد قام المذكور بإطلاق النار يوم الجمعة الموافق: ١٢/٣/٢٠٢١ في منطقة شيبان من أمام قطعة أرض يدعي استملاكها ويستخدمها للتنبيش عن الأثار والسكر والعربدة وصادف ذلك وجودأفراد من عائلة مطرية كانوا ذاهبين للتنزه كبقية الناس في المنطقة، فتقدم منه أحد الأفراد ونصحه بعدم إطلاق النار لخطورة الوضع في المنطقة ولوجود كثير من الناس والشباب في المنطقة فقام بتهديدهم وأشهر مسدسه وأطلق النار من مسافة صفر على أحد أفراد العائلة وأصابه بيده ما دفع اثنين آخرين لتخليص المسدس منه دفاعا عن النفس
ثالثا- قامت العائلة بتسليم المسدس بمحض إرادتها للمخابرات العامة.
رابعا- بخصوص ما نشر على صفحات اللواء الضميري وأولاده نوضح ما يلي:
- لسنا جواسيس ولا تجار سلاح، ولو كنا كذلك أين كنت عنا وأنت على رأس جهاز أمن؟ وأين السلاح الذي استخدمناه ضد ابنك؟ وللتذكير نحن قدمنا شهداء وهدمت بيوتنا فماذا قدمتم؟
- أما أننا نسكن في المستوطنة فهذا عار عن الصحة والكل يعرف أين نسكن، نحن نسكن مقابل المستوطنة وانتم تستملكون قطعة أرض بجوارها وهناك بيوت أقرب من بيوتنا على جدار المستوطنة، ولو أن كل من سكن بجوار المستوطنة جاسوسا لأصبح الشعب الفلسطيني ثلة من الجواسيس وبقيت وحدك وطنيا.
- أما عن اعتراض ثلاثة سيارات لموكب ابنك يا ضميري وأنه كمين مدبر لقتل ابنك فأنتم بارعون بالتلفيق، والشمس لن تغطيها غرابيل الأكاذيب وكفى استخفافا بعقول الناس فقد كنا قادرين على قتل ابنك بمسدسه، ولكن لم نفعل.
- أما عن هروب المصاب من المشفى فإننا نؤكد أن البلطجية كانوا بانتظار السيارة التي أقلته.
- وأخيرا، هل المرافق هو مرافقك أم مرافق ابنك؟ أم أن المناصب تورث ؟ كفى إشاعات وتلفيقا، فالسلاح في يد الجبان قطعة حديد، ونحن قادرين على الرد على كل الأكاذيب التي تلفق ضدنا، والتزمنا الصمت كثيرا ولكنكم تستفزوننا، ونحن مع القانون وتحت القانون ونأمل من سيادة الرئيس أن ينصفنا ضمن القانون وأن يضع الأمور في نصابها.
تعليقات
إرسال تعليق